01040025008

نبذه عن مرشح مجلس النواب المحاسب احمد جمعة شكر

أحمد جمعة شكر.. رجل الأعمال الذي اختار طريق الناس وتكريم العظماء في عالم السياسة، هناك من يسعى خلف المناصب، وهناك من تسعى المناصب خلفه، لأنه ببساطة يعيش وسط الناس، يسمعهم، يشعر بهم، ويعمل لأجلهم. المحاسب أحمد جمعة شكر، رجل الأعمال الناجح، لم يكن يومًا بعيدًا عن هموم أهالي دائرة فاقوس، بل كان جزءًا من تفاصيل حياتهم، يدعم المحتاج، يكرّم المبدع، ويساند الطامحين إلى مستقبل أفضل. سياسة طرق الأبواب.. للاقتراب من الناس لا من الكرسي منذ أكثر من عامين ونصف، وهو يسير على نهجٍ واحد: لا ينتظر أن يأتيه المواطن، بل يذهب إليه بنفسه، لم يقف عند المشكلات العامة مثل أزمة المواصلات أو نقص مياه الري فقط، بل دخل إلى البيوت، سأل عن الأوضاع، استمع إلى قصص النجاح والمعاناة، وكان حاضرًا في الأفراح والأزمات. هذه السياسة جعلته أكثر من مجرد مرشح محتمل، بل رمزًا للالتفاف الشعبي الذي يزداد يومًا بعد يوم. نجاح في التجارة.. ونجاح في بناء الإنسان حين يُذكر اسم أحمد جمعة شكر، يتذكر الناس نجاحه في تجارة المواد الغذائية، لكن الأهم أنهم يذكرون مبادراته التي تعكس رؤيته الحقيقية: أن النجاح لا يُقاس بالمال فقط، بل ببناء الإنسان وتحفيزه على الاستمرار. لذلك، لم يكتفِ بمساعدة المحتاجين، بل أطلق العديد من المبادرات لتكريم المتفوقين في الشهادات التعليمية، وحفظة القرآن الكريم، وأبطال الرياضة، فهو يؤمن أن المجتمع القوي يبنى بالعلم والإيمان والعمل الجاد. لماذا يلتف الناس حول أحمد جمعة شكر؟ لأنه يمثل ذلك النموذج الذي يبحث عنه الجميع: رجل أعمال ناجح لكنه ابن بلد أصيل، متواضع، خدوم، قريب من الناس، لا تغريه الأضواء ولا تجذبه المناصب، بل يجذبه صوت المواطن البسيط. صاحب رؤية مجتمعية شاملة، لا يقتصر على تقديم المساعدات، بل يخلق بيئة تشجع على التفوق والنجاح والتكاتف الاجتماعي. يملك شبكة علاقات واسعة تمتد من الخواطرة إلى الهيصمية ومن الصالحية إلى الفدادنة، وهي علاقات مبنية على الثقة والمشاركة في خدمة الناس. كوّن فريق عمل سياسي محترف، يعمل معه بتنظيم وكفاءة، ليكون العمل السياسي أكثر فاعلية وتأثيرًا. الناس لا يلتفون حول الأسماء، بل حول الأفعال، وأفعال أحمد جمعة شكر خلال السنوات الماضية تؤكد أنه أكثر من مجرد مرشح محتمل.. إنه رجل يصنع الفرق، ويبني الأمل، ويمد يده لكل من يريد غدًا أفضل، وهذا ما يجعل اسمه يتردد على الألسنة، وثقته تكبر في القلوب كل يوم.